رواية يوميات من باطن الارض للأديب والشاعر طارق فريد
الاولي من نوعها
التي تعرض قصة حب جمعت بين عالم الانس والجان المؤمن وتختلف تماما عن ما قدمته السينما المصرية من اعمال سينمائية ولا تمت بصلة لأي واقع ..
رسالة للانسان
وأحببت من خلالها ان أوجه رسالة للإنسان لعلي أكون قد وفقت
في نقلها وقد يكون لها صلة مع بعض ماجاء من تراثنا الشعبي من الموروثات أو من
الحكايات التي تم نقلها عن طريق الرواة أو دونها البعض كتابة فهي وإن كانت تبدو مستحيلة
في عالم الإنس إلا أنها قد تكون نادرة الحدوث في عالم أخر كما أن الدافع لكتابتها
دافعاً إنسانياً بالدرجة الاولي فهي ليست تجربة شخصية وانما هي من خيالات واقع
نعيشه علي سطح الأرض بين جنون ورغبات وجموح الإنسان الذي وصل الي حد التوحش في
سبيل البحث عما يتخيله من رفاهية وسعادة .. إن حياة الانسان ستظل جميلة بفقرها قبل
غِناها .. بشقاءها قبل رفاهيتها .. وبحبه رغم كراهيته .. وبخيره قبل شره ..
السعادة تأتي متاخرة
إن السعادة كثيراً ما تأتي متأخرة بعد
العناء والشقاء فيكون مذاقها أجمل بكثير من تلك التي تأتي دون عمل وكَد لتُبرهن
على أن الانسان أكرم وأذكي المخلوقات ... فقط أفشوا السلام بينكم .. فالسلام نهج
البناء .. والبناء مفتاح السعادة.. فعمِروها ولا تخربوها .. إزرعوها حباً تحصدون خيراً....انتظروها قريبا علي المدونة

روعات
ردحذفشكرا للمرور الاروع
حذفروايه رائعة وجميله جدا
ردحذفمرورك الاروع
ردحذف