تسابيحُ لا نقرأها........ قد نسمعُها شدواً... كدعاءِ الكروان ومكرُ في القلبِ يُكمنُ شراً ... لا يَسكن .. وإن رتلَ القرآن اشياء لا نفهمها ........ لكنَا نشعر بها وكأننا في عالمِ الجان فلسفة المُحبُ هي ..أم فصل من مسرحيةٍ هزليه بلا عنوان اشواك نحصٌدها ولم نزرعها ..... أهذا الحُلمُ.... الذي كان ؟ بئس الشباب بلا بصيرة .. وبئس العمرُ بلا مُعجزات فمن ياتري تُخادعه الأيـام ويحسـبُ العمر بالساعات ومن يعيش لأبد الدهرِ واهماً طول البقاءِ إلا الذكريات هي فرضية .. أن الحياة رحلة تنتهي بالبعثِ بعد الممات فرُب مثقالِ ذرةٍ يجعلنا من السعداء .. يُخلدُنا في جنات شربة ماء ..أو كلمة غزل تُسعد عجوز شمطاء في سكون الليلِ حكمة كزرعِ الحب في العراء جميعنُا يسبح و يُصلي لكن السماء لا تلبي إلا ما تشاء اللهُم أسعِد قلبي و ما أحب بما شِئت وليس كما أشاء اللهم شفاء النفسِ والبدن .. شفاءاً لا يُغادر سَقم ... (( طارق فريد)) الصفحة الرئيسية